والعزاء الآن في كل مدينة سعودية ولا يجرؤ الأهالي ان يسألو حتى عن جثامين او مصير ابنائهم الذين زج بهم الدب الداشر في محرقة اسمها اليمن.





والعزاء الآن في كل مدينة سعودية ولا يجرؤ الأهالي ان يسألو حتى عن جثامين او مصير ابنائهم الذين زج بهم الدب الداشر في محرقة اسمها اليمن. 




Comments